النذر في اللغة الإيجاب هو تعريف يسمى مفهوم النذر ، وسيعرف صحته من عدمه في هذه المادة ، وستوضح أحكام النذر وأنواعه وأقسامه وبيان معناه وأحكامه.

النذر في اللغة الإيجاب

النذر في اللغة الإيجاب
النذر في اللغة الإيجاب

يمكن للمسلم أن يطلق على نفسه نذرًا دون إدراكه ومعرفة أحكامه ومتطلباته. من بين التعريفات التي يعرّف بها النذر ، يوجد هذا النذر في اللغة الإيجابية:

  • التعبير صحيح.

النذر: أن يلتزم المسلم المفروض بطاعة الله تعالى ، وهي ليست واجبة عليه شرعاً.

شاهد أيضًا: أصل الرغبة مكروه

حكم النذر في الإسلام

حكم النذر في الإسلام
حكم النذر في الإسلام

وقد قسم أهل العلم النذر في قراره إلى نوعين: الأول: أن يتعهد صاحبه بالحصول على هدفه وغرضه ، والمال الذي يأخذه ، أو الذبح الذي يذبحه ، وهذا هو النوع المكروه. والنوع الثاني: المباح ، كالصلاة والصيام والزكاة والعمرة وما في العبادات والعبادات ، وذلك لا يدخل في النهي.

وانظر أيضاً: من يجوز له الإفطار في رمضان وعليه الكفارة

أنواع النذر

أنواع النذر
أنواع النذر

النص على أن النذر بلغة الإيجاب قسّمه العلماء إلى عدة أنواع وأقسام ، وهي على النحو التالي:

  • نذر اللجاج والغضب: إنه ما يخرجه الرجل لدفعه لفعل شيء ما دون أن يقصد النذر بنفسه ، ويتبع حكم اليمين.
  • نذر طاعة ومبرر: مثل المسلم الذي يقول إن شفي الله مرضي أصوم يوم كذا وكذا ، أو أضحي بشاة ونحوها ، ووجوب الوفاء بها.
  • النذر المبهم: الذي لم يحدَّد فيه النذر إلا أنه يقال لله نذرًا ، وتجب الكفارة عن اليمين.
  • نذر العقوق: وهو نذر ينذر بموجبه المسلم بالعصيان ونحوه ، ولا يجوز الوفاء به إطلاقا.
  • النذر المباح: كأنه أقسم أن يلبس الثوب أو يركب دابة ، وللمسلم خيار.
  • النذر الواجب: كالنذر في صلاة مكتوبة ، ولا يقع لأن النذر واجب ، ولا يصح الإيفاء بالوجوب الأولى.
  • نذر المستحيل: فإن أقسم أن يصوم أمس أو يصلي على القمر لم يقع ولا يلزمه شيء.

وهنا نصل إلى خاتمة مقال النذر بلغة الإيجاب ، حيث أوضحت صحة هذه العبارة من عدمه ، كما أوضحت حكم النذر في الإسلام ، وذكرت أنواع الأمنيات وأنواعها.