ماذا تستفيد مصر من انضمامها لـ"بريكس"؟

frameborder=”0″allow=”accelerometer; autoplay; encrypted media; gyrscope; Picture-in-Picture”allowfullscreen Title=”كيف تستفيد مصر من الانضمام إلى البريكس؟”>

وقبل أيام، رحبت مصر بدعوتها للانضمام إلى تحالف “البريكس” الذي يضم أكبر الأسواق الناشئة في العالم، مسلطة الضوء على الفوائد العديدة التي ستجنيها من هذه العضوية التاريخية.

ومن شأن العضوية، التي ستدخل حيز التنفيذ في يناير 2024، أن تفتح قنوات واسعة للاستثمار الأجنبي في مصر وتعزز صادراتها إلى الدول الأعضاء الأخرى، وبالتالي زيادة دخل مصر من هذه الدول، ودعم الجنيه الإسترليني وحل واحدة من أكبر المشاكل. المعضلات التي تواجه الاقتصاد، والمتعلقة بالأسعار.

وأعلنت دول البريكس الخمس – البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا – عن عضوية 6 دول جديدة ابتداء من العام المقبل، وهي الإمارات العربية المتحدة ومصر والمملكة العربية السعودية وإثيوبيا والأرجنتين وإيران.

وتتميز جميع هذه الدول بتنوع البنية الإنتاجية والمنتجات الأساسية للصادرات، مما يسمح بتكامل سلاسل التوريد والتوريد.

وتضم كتلة البريكس أسرع خمس اقتصادات ناشئة في العالم، وتسعى إلى إطلاق نظام عالمي بديل يعمل على إصلاح النظام الحالي لمؤسسات بريتون وودز.

ويأتي وزن هذه المجموعة من حقيقة أنها تضم ​​​​3.2 مليار شخص في المجموع، أو 42٪ من إجمالي سكان العالم.

تمثل اقتصادات البريكس 27% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي وأكثر من 18% من التجارة العالمية.

Scroll to Top